شعورى

شعوري ...لو تسألني عن شعوري يبقي طول الليل هحكيلك عنه لما كنت ببكي وكنت بضحك ..كنت عامل ففيها طيب ..كنت سايب كل حاجه لظروف
..كنت زي ضحكه طالعه في السكوت
..كنت واحد زي واحد..مره قابلته واشتكالي من القساوه وقلت يابني اضحك وسيبها انت برده لظروف .
...القساوه هي هي والقلوب زي ماهي ..اضحك انت بس برده سيبها برده لظروف
...وده كان شعور
...مره قابلته جاي يضحك ضحك مجنون...
.ناكس شعره و ماشي يضحك ...كل الناس استغربت ..

..روحت عليه بسأله ...قلت مالك بس ايه بيضحكك...قالي بضحك علي حالي .
..وأنا سيبها لظروف..
...وأهوا كله خوف
وده كان شعور
 
لـِ إيمان على 

قصه قصيرة قلب لا يعرف الحب

قلب لا يعرف الحب


طفولة ندى:

ندى فتاة جميلة يحمل وجهها البشوش بين طياته ألم تخبئه وراء ابتسامتها البريئة
ندى وحيدة والديها بعد زواج استمر سنوات طويلة رزق الوالدين بهذه لطفلة الرقيقة
سافر الاب إلى بلاد الخليج ليعمل مهندسا باحدى الشركات الكبرى هناك
وتحتم على الاسرة الصغيرة السفر مع الاب
ندى أصبحت وحيدة ليس لها اصدقاء غير اثنتان في مصر
وكبرت ندى وهى انطوائية خجولة لا تتحدث لاحد
تقرب ابن عمها حسام لها وشعرت ندى لاول مرة باحساس جميل
يتخلل اسوار قلبها الوحيد احبته بشدة .. وأحبها
وظل يتحدثان الي بعضهما وهى بالخارج وعندما تعود الى مصر في الاجازة
كانا يخرجان كثيرا ,
ولكن الام كانت ترفض هذا الارتباط بسبب سوء اخلاق حسام وسوء تربية امه له
وايضا لخلافات عائلية بين ام حسام وبينها
ومرت الايام والليالي وندى تتقرب اكثر لحسام ,
أصبحت تعشقه لا ترى احد غيره في هذه الدنيا
تسمع كلامه وتأخذ بنصائحه في أدق تفاصيل حياتها
وفي يوم من الايام استيقذت الاسرة على كابوس وهو وفاة الاب
لم تتحمل ندى الخبر وظلت في صدمة ولكن مع الايام تقبلت الامر
.. توفي الاب مما جعل ندى وامها يستقران في مصر
التحقت ندى بكلية تجارة
تعرفت على بعض الصديقات الجدد
ولكن ظلت دينا صديقة طفولتها هى الصديقة الوحيدة على الرغم من ان كلاهما
في جامعة مختلفة
ومرت الايام على هذا الحال

لـ سارة سعيد

دنيا الحب و الخيال


و ظلت ندى طوال المرحلة الجامعية تحب حسام و لم ترى غيره فارسا للأحلام
رغم اصرار والدتها على الابتعاد عنه على الدوام , و لكن لم تستطع ندى البعد عنه فقد تمكن حبه من قلبها
فقد كانت ترى فى حسام صديقا و حبيبا و أبا لها نظرا لوفاة والدها و وحدتها الدائمة فقد كانت تعتبره سندا و عونا لها على مصاعب الحياة , و كانت معه كالطفلة التى لا مأوى لها فقد كان هو أمانها
و كان لندى عالمها الخاص الملىء بالأحلام و الآمال , عالمها الذى جعلها لا تعيش على الأرض و تطير دوما للسماء تناجى القمر و النجوم
فقد كانت الرومانسية وطنها الثانى الذى تسكن فيه فأصبحت الرومانسية جزء لا يتجزأ منها تفكر و تعيش و تحب برومانسية و كأن الواقع لا وجود له فى حياتها
رقة ندى و رومانسيتها الزائدة جعلتها لا ترى ما حولها بصورة حقيقية و لا تعرف حقيقة من حولها حتى حسام فلم تعرفه جيدا و ان استمرت معرفتها به لمدة أعوام
و نسيت انها تعيش على الأرض بين البشر و لم تكن تدرى ان الكذب و الغدر منطق بعض البشر و نسيت ان الملائكة لا تسكن الارض ابدا و لو اظهر لها البشر عكس ذلك
و طوال الفترة الجامعية كانت تقابل كثير من البشر و لكن لا ترى بقلبها سوى حسام حتى نسيت أصدقائها فكانت ترى فيه كل البشر
و انهت ندى دراستها الجامعية بنجاح ثم التحقت بعد ذلك بوظيفة مناسبة لها لتحقق أول حلم من أحلامها , و فى تلك المرحلة الجديدة من حياتها
بدأ الخطاب يدقون بابها و لكن كانت ترفضهم بشدة لتعلقها الشديد و حبها لحسام رغم انها لا تعلم بجوانب كثيرة فى حياته فكان الحب هو أكبر همها و كانت علاقتهما محورها كلام الحب و الغزل الذى يسمعه حسام لقلبها ,
و تعرفت ندى فى عملها على احدى زميلاتها و اتخذتها أخت لها و اعتبرتها صديقة عمرها ,
فأخذت تقص عليها تفاصيل معرفتها بحسام , و قد كان حسام يأتى لندى فى العمل بين الحين و الآخر , و فى احدى المرات رأى حسام زميلة ندى فى العمل و مرت الأيام

لـ سارة السيد


لحظة ما:
حاول حسام التقرب من صديقه ندي
دون أن يعرف العلاقه الشديده القرب بينها وبين تلك الفتاه
كان يتعمد اللقاء بندي في العمل حتي يلتقي بتلك الفتاه
وكان هي تتعمد الهرب من نظراته
أخبرت ندي بمحاولات حسام
وأنها تتأذي من نظراته
رغم حب ندي الشديد له
الا ان شيئا ما يتعلق بصدق أحساسيسها
كان يخبرها بصحه تلك الأقاويل
كان قلبها في حاله انهيار
بدأ اللون الشاحب يتسرب علي ملامحها
ونظرات العين المكسوره بدأت تتمكن منها
وأصبح إلتقاط الأنفاس لها مهمه شديده الصعوبه
حاولت البعد عنه حتي تتأكد من صحه كلام صديقتها
وفي مرحله البعد عننه كانت بعد عن الأحلام والأماني
وكل حالات الأوهام الجميله
لم تنفعها كل المسكنات
لم تُجدي نفعا محادثاتها لنفسها بأن عليها ان تتروي وتنضج قليلا
وظلت حاله اليأس تسيطر عليها
مرت أيام
كانت ندي قد أعطت لحسام ميعادا بأن ينتظرها في المكتب
وطلبت من صديقتها بأن تأتي مبكرا لأن هناك أمرا ما تريد مناقشتها فيه
وتعمدت بأن تصل متأخره الي العمل
كانت اللحظات بين العمل والبيت كأنها العمر كله تمر الثوانِ كأنها محمله بثقل هموم العالم فلا كأنها تمر
كأن أقدامها توشك علي الشلل فترفض الحراك
وصلت الي المكتب
ووصل قلبها الي نهايه الحكايه
كان هناك حسام
يلقي بالكلمات المعسوله التي مضت ندي عمرها في سماعها والتوهم بها
وصديقتها تحاول التنصل منه
دخلت فجأه فساد الصمت المكان
انتهت كل كلمات العشق
انتهت كل الأوهام
لم تشأ أن تبكي
أو تصرخ
أحست بأن العمر قد مضي بها الي تلك اللحظه في ثواني معدوده
وأن سنوات العشق كانت مجرد لحظه مرت أمام عيناها
وأن بركان من الحب قد أصبح خاملاً لا معني لوجود أشلائه تتناثر في كل مكان
فلم تعد نيران الشوق تحرق
ولا أثار الفراق تقتل
وجدت نفسها تطلب منه المغادره في هدوء
لم تعرف نفسها
كأنها نضجت لحظه
تطلب منها عمرا أن لتعيش
وتأتي لحظه لتغير حياتها
فتصبح شخصا لم تقابله من قبل
شخصا أكثر نضجا
وعقلا
شخصا يقوي علي الفراق
يري في حسام شخصا تافها
لا يرقي لها
لم تتعرف علي نفسها
أذهلتها القوه الكامنه داخل ذاتها
كم أشخاصِ يبدون هادئين ساكنين
يظنون في أنفسهم ضعفا
ويستسلمون لضعفهم
ولا يدركون قيمه القوه التي تعتريهم
قوه كامنه
لكنها يحتاجون صدمه ما
تأتي لتغير مسار حياتهم
غيرت تلك اللحظه ندي
غيرتها الي الأبد
ربما تطلب الأمر صدمه ما
أحيانا تكون الصدمه أفضل ما يحدث لنا في الحياه

لـ ايمان على

دنيا الشتاء قصة قصيرة

دنيا الشتاء.......
كان بدايه موسم الشتاء


حيث تكثر السماء البكاء
وتكثر القلوب الحنين والإشتياق
شيئا ما يتعلق بالشتاء يجعل القلوب تخفق من جديد
والذكريات تعود لتتثبت أقدامها في جميع الأنحاء
كأنه نوع من التحدي
ربمما هي البروده التي تتسرب الي جميع خلايا قلوبنا وتتمكن منها
وحاجاتنا الشديده لذلك الدفء الموهوم
لم يختلف هو عن جميعنا
كان احمد صبيا في العشرين
وكان الشتاء أوشك علي بدء حكايته معه
كان في سنته الاخيره من الجامعه
صبيا لأمِ قد فقدت أباه في ظروف العيش والقهر
صدمته شاحنه ما
وهربت
لم يستطيعوا الامساك بها
لم يعرفوا من يقاضوا
أخلاق الناس والمجتمع
القهر والذل
الفقر
أم يقاضوا أنفسهم ويعذبوها لأنهم تركوا أنفسهم للقهر ينال منهم ما يشاء
كان أحمد هو كل ما تملكه أمه في دنياها
كان سعادتها فرحتها
انتظارها لأحمد ليتم دراسته الجامعيه كان هو كل غايتها
دائما ما كانت تخخبره بذلك
كلنت تعمل كل ما يمكنه أن يُسمي عملا شريفا من أجل أن توفر له احتياجاته
لم توافقه حينما دخل عليها يوما يخبرها بانه يريد أن يعمل بجانب الدراسه ونشأ بينهم عراك وتخاصما لمده يومين وانتهي الخصام علي وقوعه علي رغبتها والتوقف عن تلك الأفكار التي كانت تسميها ألإفكار التي تشوه عقله
كان يعلم بثقل حملها وتعبها ..كان ينتظرذلك اليوم الي سيغدوا فيه رجلا بكامل قوته وعقله ودراسته ليعمل ويجني المال من أجل راحتها ..كم كان يؤلمه خروجهاوعملها وهو جالس بالمنزل يُذاكر كانت دموعه كثيرا ما تغلبه وييخبئها خلف نظارات الإبتسام والضحك كلما كان يراها قادمه من عملها تعبه منهكه حدا النوم في مكانها بملابسها وحذائها
كان يبتعد عن مصداقه الفتيات كان يخشي الوقوع في الحب فكاان كلما ينظر في الأفاق علي امتداد نظره يري ثقل حمله الذي حملته أمه وينتظره لكي يحمله ويخبر نفسه بأن لا تستعجل يا قلبي فقد أن أوان راحتها ولا جدوي من حبِ عقيم بدون أمل
ولكن الحب مثل ذلك الشتاء يأتي فرضا بدون مطلب حتي وان كانت له مقدمات ولكنك لا تستطيع التحكم في المطر وتسأله أن يتوقف أو تسأل البروده التي تغمرك أن تتحول الي دفئا ولا يمكنك ان تسأل نفسك عن التوقف عن الإحساس وتجمد الدم في قلبك فلا يعد يشعر
كانا يتبدالان النظرات الصامته كان يتهرب من لقاء اعينهم ..كانت زميلته علي مدي السنوات الماضيه ولكن شيئا ما قد تغير فيها أصبحت أكثر رونقا وجمالا لها جاذبيه خاصه في عينيه كان يخشي لمعه عينه تخبرها بمشاعره ولكنها حتما لم تكن تتهرب من ان تلقتي أعينهم بل انها كانت تسعي لها
ولكن نظراتها كانت تقتله ونبض قلبه الذي يتسارع عند لقائها كان يمزقه..ويجبره أكثر علي الابتعاد عنها.
أحيانا كانت يترك لمشاعره العنان ولخياله الفرصه ليسرح بعيدا معاها يحادثها يسمع دقات قلبها دفء انفاسها ..يحلم بصوتها يخبره بحبها كم كانت دافئه مشرقه مغنيه عن كل أحلام العالم ولحظه تلاششي تلك الاحلام أمام عينيه لحظه اصطدامه بواقعه يُخبره بحقيقه تلك الأحلام انها مازالت مجرد أحلام فيعاتب نفسه علي تركه العنان لأحلامه..كم كان قاسيا علي نفسه حتي الأحلام الورديه المؤلمه يحرم نفسه منها ...كان هناك شيئا يُطمئن قلبه..ثقته بأن الله لن يخذله..كان ذلك اليوم خارجا من الجامعه وقفت هي أمامه كان يريد كالعاده تفاديها والنضي في طريقه لكنها لم تسمح له تلك المره وقفت هناك أمامه ومنعته من المرور مدت يدها كيف حالك أحمد..كان وقع تلك الصدمه عليه كاصطدامه بقاع بئر فجأه حيث لا نجاه ولا خلاص سوي الموت ...تجمد في مكانه ثوانِ معدوده لم يجد عقله فرصه لتفكير..مد يده لتلتقي بيداها وكل جسده تحول الي اشتعال وكأنه تناسي أمر هذا الشتاء القارص وتحول الي صيف حار مشتعل
قال بخير كيف حالك انتِ يا فريده..ثم شرد بعيدا في عينيها ..أنساه هذا الصيف المفاجئ كل ما ظل يخبر نفسه به أزاحت عن عقله الحراره كل أفكاره واحلامه ولم يعد هناك حلم ..غير ذلك الحلم الأبيض البعيد الذي يحمل ترانيم صوتها وهو ينطق بإسمه .
لم يتكرر ذلك اللقاء ابتعد احمد عن فريده ...حتي انه كان يتغيب عن الجامعه كثيرا حتي يتهرب من عينيها ..قتلها عدم رؤيه ولكنها لم تعرف ماذا تفعل........مر الشتاء كأنه لمحه خاطفه مجرد ابتسامه عابره وانتهت معه ملامح الحب الرقيق البريء انتهي العام الدراسي هو الأخر
مرت ثلاث أعوام بعد الجامعه..كانت قد توفيت فيهم والده أحمد..كان فراقها كأنه فراق كل معالم الحب في حياته ولكنه كان يشعر دائما بوجودها حوله وهو ما كان يدفعه للنجاح والاستمرار ....التقاها....... فريده ..كانت قادمه من بعيد مازالت برونقها وجمالها ألأخاذ لم تأتي عليها الأيام ...مازالت تبدو في عينيه أجمل من جميلات العالم
ولكن هناك شيئا في عينيها قد تتغير ..انكسار ما يبدو جليا في عينيها ..ابتسامتها حزينه...هز رؤيتها ولم يلحظ تلك الفتاه الصغيره التي كانت ترافقها ...وقعت عينه علي تلك الصغيره لم يشأ أن يترك لعقله التخمين أنها ابنتها ربما هناك أملا ما أن لا تكون ابنتها وانها مازالت بدون ارتباط وأن هناك أملا للحب أن يلتقي بي من جديد..ابتسم وسلم عليها ..كان أحمد قد تغير لم يعد الشخصيه الخجوله التي تخشي الحب ..لم يعد ذلك الصبي...بل إنه أصبح ذلك الرجل ..تغير صوته..لم يعد بريئا خجولا..أصبح رجلا يحمل من الدفء ما يجعلك أن تختبئ خلف ترانيمه...دعاها لفنجان من القهوه..ووافقته وجلسا امام فنجاني القهوه والحديث يقف علي أطراف ألسنتهم يخشي الخروج الي أرض الواقع
نطق أحمد........قال تزوجتي؟؟
قالت نعم
قال ابنتك؟
قالت دنيتي ..ابنتي دنيا
صمت.....سادهم الصمت
حمل أحمد الصغيره بين يديه احتضنها كأنه يحتضن فيها أمها ...يحتضن تلك الأيام التي جعلته يفقدها ...يحتضن ألالامه وأوجاعه
طبع قبله علي خدها ...قبلها كما لو كان يقبل كل أحلامه وأماله ..شوقه وحنينه
قالت فريده بصوت مهزوز.....لكن انفصلنا
تنفس أحمد الصعداء وازداد من احتضانه لصغيره
قال تطلقتم؟
قالت نعم........وسكتت...كانها لا تريد الحديث عن تلك الأوجاع والذكريات المؤلمه
ابتسم أحمد بملء ثغريه
قال تزوجيني
نظرت اليه باستغراب
قال نعم تزوجيني
مازال الصمت والاستغراب يخيم علي وجهها
قال سأقتلك ان لم تتزوجيني
ابتسمت ابتسامتها المعهوده
ولكن تلك المره لم تكن مكسوره
قالت حسنا حسنا سأتزوجك
وعادت لمعه أعينهم من جديد لتنير كل دنياهم..ودنيا حبهم

ايمان على

هــاتــلــهــا يا عــم بــالونــه بتشخشخ وفـــيــها رز

هــاتــلــهــا يا عــم بــالونــه بتشخشخ وفـــيــها رز
.............


سالخير عـلى الناس العسل الـى هنا

النهاردة يوومنا مشمس بالصلى على النبى والواحد جاله ضربه شمس زى الفل



هنتكلم فـى أيه يواد يا عماد فـى أيه فـى أيه ؟؟

همممممممممممممم

[ الحنيه ]

بلاش عياط من اولها يا أخت شايفك من بعيد أهووو :)

وانت يا عم يلى بتبص على الارض اتقل والنبى خلينا نخلص البوست على خير



بيقولك الحنيه بقت بفلوس

يلهوى هوا مين دة الـى بيقولى يعم الحاج ؟؟

معرفش بس الواد سودانى الـى خاطب تفيدة مموت البنيه يا حبه عين امها ومنيمها دمعتها على خدها !!!

اخس عليه دة واد وحش وأبن خـــ .......واجه :))



بعيداً عن سودانى وتفيدة دووول


أنت ياعم انت , هوا انت فاهم يعنى ايه حنيه ؟؟
......

O.o
......
عملت فيها عبيط دلوقتى بالأيموشن دة !!

....

بعيداً برضو عن ان المفروض تبقى عارفها وقافش كل مصايبها

وكمان تحب ضحكتها (( غصب عنك بقى )) .. وتقولها دى أحلى ضحكه سمعتها
(ايموشن عامل نفسه نصاب )

وهى تقولك أنت بكاش على فكره

تلاقيك بتضحك بخباااااثه ;)

تعرف أن نفسها انت بس اللى تحس بيها ؟؟

ولما تكون زعلانه تلاقى رساله منك

بتقولها فيها : أنتى كويسه !!!

وترد عليك بإيموشن بيعيط وتقولك : آه بس واااحشنى أوووووى :((
( ايموشن بدأ يحن )



عايزك تفهم ان حاجات صغيره اوى ممكن تفرحها،

لو جبتلها مصاصا احتمال تقوم تتنطط وتبوسك من خدك كمان
( ابسط يعم ^_^ )

ولما تخرج مش لازم توديها مطعم كبـيــر وتدفع كل اللى حيلتك

ده انت ممكن

فلوسك ما تكفيش وتغسل صحون أنت وهى

كفايه تجيبلها غزل البنات

اه اه متستغربش فى ايه !!

بس بشرط

تشتريلها بالونه كبيره .. ماللى بتشخشخ وفيها رز :))

تعرف انها بتخاف متفهمش ده كله

ولما تلاقيها طفله كبيره .. ما تحبهاش :(

وبتبقى مرعووووبه لتفتكر إنها سهله

عشان المفروض تعذبك وتخليك تدفع دم قلبك فى خروجات وفسح

ودباديب وهدوم ،،

بس هى بتبقى سهله كده لأنها هتراعى ربنا فيــك

ومش هتكون محتاجه غير انها تصلى ركعتين تشكر ربنا عليك

وأول ما تكتب كتابك عليها تعيط مالفرحه..

وانت اللى تمسحلها دموعها

تعرف انها بتبقى خايفه تكون عايزها قمحاويه ، او عينيها ملونه

ومش بتفكر تسمر نفسها .. بس أنت لو زنيت عليها هتسمع كلامك

وتطلع يومين عالسطوح

بعدها انت ممكن ما تعرفهاش .. هتبقى شكوووولاطه (( أهــ يا وحشنى يا فاهمنى ))



متقفش أوى كدة

ولا تضيقها عليها

دى مصدقت لقيتك

ومش صعبه ولا كيميا

هتبقى ليك كتاب مفتوح ، وانت المفروض تبقى عارف كل اللى جواها

مش هى مخلوقه منك ؟!!

يعنى تفهمها علطول

مش هتبقى أنت كمان عليها

وعشان بتحبك بتعمل معاك كل حاجة حلمت بيها

ها بقى يا محيرها ، ناوى تبقى فاهمها

ولا ترمى نفسها من عالسرير ..

وتنتحر !!!



تعالو نسأل بقى




تفتكر بتعمل كل الـى أتقال فووق دة معاها ؟؟

وأنتى
تفتكرى حبيبك بيعمل معاكى كل حاجة قولتها فووق دى ؟؟؟

لو خانق الـى بتحبها (( فرضاً أنك معاها لوحدها يعنى )) هتفضل كدة كتير ؟؟؟

وانتى تفتكرى هتفضلى كدة ومش هتغيريه ؟؟؟

................
  
لـ عْمآد حْسْين

طرحة وفرحه فى عنان السماء

ليلِ معكَ يغمرهُ الحنان
وقلبي يسكُنَهُ الأطمئنان ❤ ❤
وعقلي يدخلُ في الخيال

أُبحِرُ في عالمٍ من الأشواق
عالمٍ بهِ حُب حتى الأختناق ❤ ❤
أجلسُ في ذاكَ الليلُ وأسبحُ في عنان السماء

ويبدءُ قلبي بالقبضان
ودمي بالجريان ❤ ❤
وأملِ بالأطمئنان


وأنتذكرُكَ بقولِكَ
سأأتي إليكِ يوماً❤ ❤
لأصطحَبَكي إلي بيت الحنان


ولأُلبِساكي طرحهُ الزفاف
ولأري بسمتكي الجنان
. ❤ ❤ . ❤ ❤
وأغمُراكِ بالأملِ والأطمئنان
والوورودَ ذاتَ الألوان

فقط لكِـ أنتِـ
زوجهـُ الزمان
والعطاءِ بلا حرمانـ
والنومُ بين أحضانِ الأطمئنان
بين ضلوعي لأخرث الزمان

❤ ❤ ❤ ❤ ❤ ❤ ❤ ❤ ❤

بــِ :
قلمــــي
منة الله ❤ ❤

ولمآ‘ كآن فى آبتدآئى

ولمآ‘ كآن فى آبتدآئى

كآنت فى آلدكه آلى جنبه بنوته بيتمنى يكبر معآهآ‘

كآن كل حلمه يشوفهآ تآنى يوم بخير عشآن يعرف يذآكر ويكمل :)

ولمآ يطلع يحل مسآله آو يقرآ درس على آلصبوره

كآن يهرب من نظره عيونهآ‘

بيخآف لينسى كل حآجه
( ايموشن بيستعبط )

آو حتى ينسى آسمه ^^

بيستعبط وبيتقل ومكنش بيبين آى حآجه

ضحكتهآ‘ كآنت بتنطط قلبه جوووآه

كآن بيذآكر عشآن بس يلفت انتبآهآ فى آلآجآبه :)

وفى يوم قفشهآ‘ بآصههـ عليهـ وبسمتها كانت مليانه حب

وكسوفهآ‘ لخبط نظراتهآ‘ :)

قالهآ‘ بعنيه | آنتى جميله

ولمآ‘وحست بيه وقربتله وأشتريتله لبآنه

وحطتهآ جوآ جوآب مليآن برفيم من بتآع اختهآ‘

فرق بينهم ورقه مكتوب عليهآ‘ < نآجح ومنقول للآعداديه >

................
| لـ عْمآد حْسْين

لازالت الأشواق هنا وهناك

لازالت الأشواق هنا وهناك
تتحدثُ عنيِ وعنك
عن أيامنا وذكرياتنا...
لقائاتنا وثوراتنا العشقيه
....
لم تعُد تمكثُ هنا
ولكن ملامحك لا تري موطناً غير قلبي
.....
أصلي من أجلك كل ليله
أدعو لك أينما كنت أن يحفظك الله من نفسك ويحميك
أخشي أن يخونني لساني وأدعو أن تعود لي
ربما سعادتُك في أن تظل هناك في تلك التغريبه التي إخترتُها لنفسك
........
ربما لن أتقبلها يوماً ولكني تعودتُ عليها
...
تعودتُ علي رائحه فنجان القهوه في الصباح وهو يشتاق اليك
تعودت علي نكهته وهي تُخالط نكهه كلمه إشتقتٌ اليك
.....
تعودت علي الظهيره وأنا أتظاهر بالإنشغال عنك
ولكن في الحقيقه أنا منغمسه في الإنشغال بك
.......
تعودت الليل يأتي يحملك اليّ.
وأنا أنتظر المغيب كل ليله
..فهلا أيها المغيب تأتي
فقد سئمتُ الإنتظار.
 
ـِ إيمان على 

من قصص القرآن


من طرائف أشعب...

دخل أشعب على أمير المؤمنين أبي جعفر المنصور فوجد أمير المؤمنين يأكل من طبق من اللوز والفستق

فألقى أبو جعفر المنصور إلى أشعب بواحدة من اللوز

فقال أشعب : يا أمير المؤمنين (ثاني اثنين إذ هما في الغار)

فألقى إليه أبو جعفر اللوزة الثانية

فقال أشعب : (فعززناهما بثالث) فألقى إليه ألثالثه

فقال أشعب : (فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك) فألقى إليه
الرابعة

فقال أشعب : (ويقولون خمسة سادسهم كلبهم) فألقى إليه
الخامسة والسادسة

فقال أشعب : (ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم) فألقى إليه السابعة والثامنة

فقال أشعب : (وكان في المدينة تسعة رهط) فألقى إليه التاسعة

فقال أشعب : (فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم تلك عشرة كاملة) فألقى إليه العاشرة

فقال أشعب : (إني وجدت أحد عشر كوكباً والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين)

فألقى إليه الحادية عشر
فقال أشعب : والله يا أمير المؤمنين إن لم تعطني الطبق كله

لأقولن لك:
(وأرسلناه إلى مائه ألف أو يزيدون)


فأعطاه الطبق كله!

لا تخرج قبل ان تبتسم ^_^

حين غبت عنى

حين غبتُ عني
وبحثتُ عنك في كل الأنحاء ووجدت السراب
وحده السراب حينها أبكاني
حين غبتُ عني
مرضتُ
مرض قلبي لغيابك
مرضت عيوني ولم تتوقف عن البكاء
أحسستُ بالمرض ينتشر في كل أجزائي
حين غبتُ عني
غاب معك النوم والراحه
غابت نكهه الطعام وطعم الأمل
غابت انفاسي
وصارت الحياه بطعم الإنهزام والشوق والألم
وحين يزداد الشوق ويبلغ ادناه ولا ينتهي
يزداد معه الوجع والمرض
فأمرض أكثر
وتغيب أكثر
وأموت أكثر وأكثر
والموت هنا ليس كما عودونا أنه جامد
فالموت موت
لكن موتي في شوقك تصريفه كثير
فأنا أموت في شوقِ ولهفهِ وذكري تمُر ببالي
فتقتلني وأموت أكثر وأكثر
ووحين تغيب
تغيب
ولا للغياب معني أخر سوي أنه غياب .........
لـِ إيمان على

ما ألمني اكثر بعد الفراق

ما ألمني اكثر بعد الفراق

أنني توقفت عن الدُعاء لك

فقد كان إسمُك يقتُلني ......

فكلما نطقته..نزل الدمع من عيني

وصار الشوق يسبقني اليك

وأهرب منك اليك

ويغمُرني العذاب بشوقي اليك

وأجدني بدون وعي أنطق إسمُك أنادي عليك

أحبك أنت وإسمك وشوقك وذاك الفراق حين ينتمي إليك....


لـ ايمان علي

نعم كان اسمه يقتلنى فقد كانت حروفه تجرح نبضات قلبى ,, التى طالما كانت تنبض بحروف اسمه , و الآن بعد الفراق لا ادرى ماذا اقول , عند نطق اسمه على قلبى جراحى تمنعنى و دموع عينى تسبقنى , فقد كان أول من ادعو له و الآن اصبح أول من تدمع العين له

لـ ساره السيد

, ما اجمل المشاعر عندما يصغى القلب و يستمع لها

ما اجمل
, ما اجمل المشاعر عندما يصغى القلب و يستمع لها
قبل ان تعبر الكلمات عنها و تستمع الأذان لها ,
فهى مشاعر نقية خالصة قد تعجز الكلمات عن وصفها ,
كدقات القلوب العاشقة لا يسمعها الا اصحابها

لـــ سارة السيد
مما كتبت

ودقاتٌ قلبي إاليك أنقي ....لأنها عندما
عشقت عشقتك
..وصارت الكامات تلك لا تصفُ
شيء مما يرويه قلبي عنك ...وأصبح العشق
حكايات تُتلي في عينيّ عنك.....
...ووحدك تسمعه..وحدك تفهمها .
.ووحدك كانت الحكايات عنك

لـ ايمان علي


أنت فقط لا احد سواك ..
فكيف لي ان افكر في غيرك ..
ان أفكر بدونك ..
أن أفكر من الأساس فعقلي ذهب من أول لقائك
وجن قلبي بعشقك .. وأغمضت عيناي حتى لاترى سواك
في مخيلتي في أحلامي ..
لا أريد ان اسمع سوى نبرات صوتك الحنون
لا اريد ان ارى سوى قلبك لا اريد من هذه الدنيا شئ
فبك اكتفيت ♥♥♥

زاهدهُ انا عنك

زاهدهُ انا عنك
عن كل ما قد ينتمي اليكَ
عن إبتسامتك التي تعلو وجهك
عن نظرهِ عينيك التي تُخجلني فرحاً
زاهدهٌ أنا عن فرحتِي لأني معك
زاهدهٌ عن كلِ ذكرياتِ طُفولتنا
عن تلك الرحله التي قمنا بها سوِياً
عن ذلِك الوعد الذي أهديتني إياهُ لحظتها
لن أتخلي عنكِ يوما
لن يكون لقلبي إمرأهُ غيرك
وحدكِ فقط حبيبتي
زاهده أنا عنك
زاهدهُ عن كل ما جمعني بك يوما
عن تلك الذكريات التي أعطت لحياتي معني
وضحكنا وبكينا وتخاصمنا وتصالحنا
زاهدهُ أنا عنك
عن تلك الأحلام التي بنينا في بيتاً
وأنجبنا طفلنا
وإختلفنا علي إسمه
ولكنِ أردتُ أن أسميه بإسمك
وشبنا يوماً ومن حولنا أحفادنا ..ولم يزل العشق يُسطر كلمات حياتنا
زاهدهٌ أنا عنك
عن تلك اللمعه في عينينا التي كانت تفضحُ عِشقنا
عن تلك الدموع التي كانت تحكي للناس خبايا حُبنا
زاهدةُ أنا عنك
عن ذاك الفُراق الذي جاء وإقتلاعنا
ألقانا في أرض بلا ماء ولا هواء
ألقانا وللموت تركنا نلقي مصيرنا
زاهدهٌ
لأني لم يبقي لي سوي الزُهد أفعله
فأنا ميتهُ
والأموات لم يختاروا زُهدهم فقد فرض عليهم زُهد الحياه
وأنا زاهدهُ عنك
لأني بدونك ميتهُ


لـِ إيمان على