هو وهى حلم وامنية وحب

هو :ضاق به وطنه ولم يقدر على الرحيل
لان مر الغربة اصعب كثير من مر الجوع
هى: تنتظره تنتظر مسكن تنتظر زفاف تنتظر حب مليئ بالرفاهية
هو :لا يملك سوى حلم وحب وأمنيه
هى: الانتظار يقضى على مشاعرها واحلامها وحبها
هو: يردد دائما "تفاءلوا بالخير تجدوه"
ترى اين سينتهى الحال بهم 

لـِ منه على

كل حدود الكون

شايله حمول أوزان أوزانها
بتجمع قوتها وترجع بيتها
شق صغير بين جدارين
كل حدود الكون ف خيالها
يدوب مترين

تحبس نفسك ليه يا انسان
جوه حدود تفكير النمله
وعنيك شايفه براح الكون
بين علم ودين
أصلك مخلوق
من روح إلهيه وقبضة طين
وحياه بتقضيها صراع فى معادله
ما بين الاتنين
ليه بس تعيش نزعة طينك
والنص التانى بتساه
برواز أضلاعه من الشهوه
بتحوم الغربان جواه

صدقت ان حواسك خمسه؟
ونسيت أغلى وأعظم حاسه
فك قيود الطين من أيدك
واسبح جوه جمال الكون
ارمى هموم الدنيا بحالها مع نعليك
يخشع قلبك يبكى بحرقه قبل عنيك
تحس برعشة خوف مع رهبه
فى نفس اللحظه بشوق وحنين
اجمل حاسه هتشعر بيها
دى جوه السجده
هى سلاحك جوه صراعك
بين روح إلهيه ونزعة طين
 لـِ أحمد هيكل 

إرسال مباشر

إرسال مباشر وغير مباشر
ومذيعة حلوة ومذيعة أحلى
ده يقول فى رأيه وده يضاده
ومذيع يسَخن والسهرة تحلى
وألاقى فاصل؟!
وإعلان جديد لشامبو نازل
ما أعرفش إمتى
بضطر أغير بريموت صغير
وأسمع أغنية يا واحشنى إنت
بلاقى واحدة ملامحها واحدة
رجليها باينة وفيها وحمة
وأسمع أغانى مالهاش معانى
بضطر أغير لاتجيلى جلطة
وفجأة أسكت
يملانى خوف تسكنى رعشة
وأسمع صوات وأسمع زعيق
وناس بتبكى
وشاب شايل سلاحه فى إيدى
عمال بيجرى
وبنت تايهة عيونها باكية
مش قادرة تشكى
بضطر أقلب !!!
وعارف إنى على نفسى بكدب
بلبس هدومى الروشة طبعا
وفى شعرى جل بيزيده لمعا
باخد سجاير وأخد فلوسى
وأقول لنفسى ع الدنيا دوسى
فى حاجة فيا بتقولى ليه؟
سايب حياتك خلطبيطة
وحاجات كتير بتقولى كبر
الحياة رقص وزيطة
بنزل وبمشى ....
وألاقى ياما كتير بيمشى
طريقنا واحد
نهايتنا واحدة
ولا حد قادر لغيره يشكى
وعشان أكبر
بدخل فى سيبر
وأعملى شات ع الماسنجر
وألاقى واد يعملى بنت
وأنا على أحذر وأفذر
برجع لبيتى وأمسك ريموتى
بفتح بلاقى بث معاد
ده يقول فى رايه وده يضاده
ومذيع يسَخن والصوت بيعلى
أفكار جديدة وأفكار قديمة
وحقيقة ضايعة
إرسال مباشر
فى قلبى ناشر
يجى الف دمعه
وكل دمعه بتزق دمعه
والدنيا والعه
وناس كتير
مابقتش سامعه
من الحر خالعه
إرسال مباشر
لكنه كاسر
يصدر أومر
ومفيش ممانعه
 لـِ محمد مختار 

عود كبريت


لوألف عود كبريت منوّر
وفي بحرعيشتك جوّه دوّر
علي فاتله طالعه
من قلب شمعه
لوحتي فاتله صغيره
يشبك عليها النور
تنوّر بيتك المهجور
لو انت مش سامح لعود النور
يعدي السور
وليك يعدّي لقلب بيتك المهجور
يموت النور
ويفضل عود حزين محروق
حاول يساعد يدّي ضوء
بس عينك جهلته
بصت لغيره وماشافته
سابت شعاع اليأس ينحت فيك
بس الأمل علي باب جفونك حالف ليوصل ليك
اوعاك تقفل باب يأسك عليك
ساعتها تلقي الدنيا صعبه وتلهيك
افتح رموشك واسمحله يوصل ليك
إلقط بعينك أي نور بعيديناديك
تلقاه ف لحظه أدام عنيك
هالل عليك طالل يجيك
 لـِ مروى الخولى 

نفسى اكون كلمة

أنا نفسى أكون كلمه
فى كتاب حبك
أكون فتحه... أكون ضمه
وأشكل عمرى وعمرك
ولا نبعد ولا مره
وكل ماتنتهى صفحه
بنبدأ صفحه من تانى
بقولك فيها وحشانى
وبكتب كلمه للذكرى
أنا حروفى بتندهلك
خدينى وأكتبينى كلام
ولو خلص الكلام منك
ولا يهمك
أنا أتفتفت كمان وكمان
على فكره
أنا راضى أكون فكره
مادام جنبك
سطورى فاضيه قدامك
ومستنيه أحلامك
وماضيكى وألامك
ودمى حبر أقلامك
ولو خلص الكلام منك
ولا يهمك
أنا أتفتفت كمان وكمان
على فكره
أنا راضى أكون فكره
مادام جنبك
 
لـِ محمد مختار

الضحك المجروح

 
 
و أنا زَى الضِحك المجـروح
بتـــألّـم و لا يُمكــــن أبُـــوح
و بتِصحَـى الأحـلام و تنــام
و بتيـجـى الأيّـــام و تــرُوح
و بتُشـرُق شمسَـك و تغِيــب
وبتِفضَـل من روحـى قَريـب
و بتقضَـل فى القلـب جــراح
و بتِفضـل للـــقلـب طبيــــب
وبيـفضَـل عِطـــرَك فــــوّاح
و أنـــا زَى النـــاى النـــوّاح
وأنـــا زَى الطيــر الســـوّاح
من بَــــدء الدنيـــا بيرَفـــرَف
و لا عُمــره بيِهدَى ويرتــاح
و بْيِسعَـى، و لو مش هينُــول
و أنــا زى السٍّتـــر المسـدول
و أنــا زى الحبْـل المـجــدُول
بتشـدُّه ،مـــن ناحيـة ،الدنيـــا
والناحيــة التانيـــة المجهُــول
وإزّاى يتـألّــم و يصـــِيــــح؟
وأنــا زى الأوراق فى الريــح
يِحـدِفهــا الشــوق للــتبـاريــــح
وتهــدّى من غيـــر ما تعُـــــوز
وتعـدّى من غيــر تصـــاريـــح
و الحــيـــرة ف كــل الأحـــوال
و أنــا زى الغـصــن الشيــّــــال
و أنــا زى الـــدمـع الســـيّــــال
وأنـا راحـل ف صحارِى المعنَى
و مـــاليش غير قلبـــى خيــّـــال
وماليش فى السكّـة دى رجـــوع
وأنــا زى الصمــت الموجـــوع
و العطَش اللى بيُحضُـن جــــوع
والقلــب اللى بيِفـــتَـــح بـــابُــــه
و يـــلاقــــى دخُـــوله ممنـــــوع
و الحـــِلــم مهـــُــوّاش مِتصــــان
و أنـا زى اللــيـــل الــسهـــــران
و مُحـــبّ الوِجْــد، السكـــْــــران
لو يِوصَــل لعـــلالــى النــشـــوة
فـلا يمــكـــن ينـــــزل خَســـران
و لا يِفضـــل بالخـوف مخنـــوق
و أنــا زى الأنســـام و الـضــوء
مش ممكـــن يحبِسنـــى الطُــوق
بتـــحــرّر مـن نَفـســى بنَفســــى
و أتحـــرّك من تَــحــت لفُـــــوق
و أنـــا زى السِـــلــك العِريـــــان
و أنـــا ميّــــــت،لكـــن دَريـــــان
و أنـــا زى الدمّ اللى مســــافــــر
و مهاجِـــر بـــرّه الشـــــريـــــان
وأنــا زى الوَطَــــــن الغـــلبــــان
فـى ظــلام الأحــزان بِـــيبـَـــــان
تظلِمنـــى لو قلــــت ضعــيـــــف
تِظـــلمنــــى لو قلـــت جـــبَـــــان

إدّيـنــــى يا حبيـــــبــــى أمــــــان
إدّينـــــى يا حبيــبــــــى حَنيــــــن
احسِبنــــى ضِمــنَ الـــنُــدمَــــــان
احسِبنـــــى ضِمـــن المُريـــديــــن
أوهِبـــــلَــــك حُــــــبّ الأزمـــــان
وأبقَــــالك بحيـــــاتـــى مَديـــــــن
و أمُــــــــدّكَ كـــــأســــاً مــــــلآن
و خُطَــــى محـــبُـــوبى تَهديــــــن
و هتِرســــى يا سفينـــــــة نـــــوح

وأنا زَى الضِحك المجـروح
بتـــألّـم و لكـــنّـــى بَبُـــــوح
و بتِصحَـى الأحـلام و تنــام
و بتيـجـى الأيّـــام و تــرُوح


عمر سامح هلال

بحبك .. أه ما بنكرشى



بحبك .. أه ما بنكرشى
وغيرانه عليك منهم ..
وبكره عينى لو تلمح
مجرد كلمة توصفهم
بتوه منى وأروح عندك
أدور ع اللى ضاعى منى
بخاف جدا على قلبك
متبعدشى فى يوم عنى
بحبك اه ما بنكرشى
وتعرف أو ما تعرفشى
مليش فـ الدنيا دى بعدك
بكلمة تيجى تِحيينى
وغيرها تيجيى تِقلقنى
وأصاحب حيرتى جوايا
ولو مكتوبلى أنا نهاية
أنا مش هرضى غير إنك
تموت فيا وتعشقنى ..

لـ جيهان أحمد

دة مكان وسبناه



دة مكان وسبناه .. كان لينا فيه ذكرى فى قلبنا .. اول مكان رحناه

كان شاهد على شفناه فى حبنا .. لو ناسى أنا فكراه .. هو نفس

المكان اللى شاف جرحنا .. ..

صوت ندانى فاكرة نبرته ..ايوا دة اول حب ليا ...وعنيا كمان فاكرة

طلته ..خايفة يكون راجع ليا .. معقولة السنين تكون رجعته ...

معقوله يا زمن تعملها فيا

لو يجبلى دنيا تانية .. لو فرشلى الارض ورد .. بعد ما حب واحدة

تانية .. كل شى ما بينا اتهد .. مستحيل ارجع فى ثانية .. جرحى

دة مسيره يترد

كبرت علينا سكتنا .. ورضينا نسمع اخبارك .. غيرت طريقنا

وسكتنا .. وقبلنا منك اعذارك .. وكمان ضيعت محبتنا ....والقرار

كان قرارك...مصدقنا الدمعه سبتنا ..والقلب ارتاح من نارك

جرب انت تبقى ليا ..شوف حيجرى ايه ما بينا .. جرب انت تخاف

عليا .. مستحيل جرح يقابلنا ..

فرصة جت لحد عندك .. .. انى اكون معاك هنا .. بطل فيها عندك

.. اسمعنى بقولهالك انا ....لو لاقيتك زى ضلك .. كبيرى معاك

حيكون سنة.. وقتها حيكون فضلك .. ذكرى ايام حبنا


لــ جهان احمد

فـ لتستعن بـ وردة صغيرة


أمسكت بـ هاتفها الصغير
أخرجت رقمه من قائمة أرقامها بـ بطء
ضغطت زر الإتصال
ثم أنهت المكالمة قبل أن تبدأ !

تذكرت الأيام الأخيرة الماضية
تذكرت خطواتها تجاه قلبه
فـ كلما خطت نحوه خطوة
بادرها هو بـ إبعادها عنه خطوات !

ثم عادت لـ تتذكر كلماته العذبه
حنان إحتوائه لطفولتها
مرحه الذي يمحي كل همومها

فـ إشتاقت له ، و لـ سماع صوته
طمئنت قلبها قائلة :
_ و لـ تكن أول / و أخر مرة !

وقبل أن تبدأ الإتصال من جديد
خطرت بـ بالها فكرة ،،

( الوردة ! )

نعم ، فـ لتستعن بـ وردة صغيرة
كما تفعل بطلات الأفلام العربية
و لـ تقطف أوراقها مع كل إحتمالية
( أتصل / لا أتصل ! )

و بـ الفعل ..
جردت زهرتها الصغيرة من كل ( بتلاتها ) ،،
و إنتهى بها الأمر بـ الإحتمال الأقسى
أن ..
( لا تتصل ) !

و لكنها قررت أن تنصت لـ صوت قلبها
أن تتصل به
قررت أن لا يتحكم بقراراتها مجرد وردة !

و إتصلت
و إقتربت خطوة جديدة
لـ يبعدها هو عنه ألاف الخطوات !

،، فـ صدقتْ الوردة
و كذِبَ قلبها !

لـ آيات محمود

إذا ما جئتك يوما .....


إذا ما جئتك يوما .....


ووجدتنى أطرق بابك باكية ....


من كثرة ما أعاني من ...

ظلم ...

وجرح ...

وهم ....

وترجيتك ان أظل عندك ...

علي أجد الامان فى بيتك ....

فلا تتهمنى بالجنون حينها ...

فقط ..

إعلم أنى أحببتك بجنون

إذا ما جئتك يوما ...

قاطعة كل المسافات التى بيننا ...

طائرة بجناحي الواهيين ...

بإصرار ...

وعزيمة ...

وحب ...

وشوق ...

لرؤياك ...

وفتحت نافذة غرفتك ..

فوجدتنى أنظر إليك بألفة ...

صغيرة ..

واهية ....

تعبة ...

فألتقطنى بيديك الحانيتين ...

وضعنى فى قفصك الوردى ...

فلا تتعجب من حبي لان تأسرنى ..

فحريتى أقل ما أقدمه إليك .


إذا ما جئتك يوما ...

كنت تشعر فيه بالوحدة فى غربتك ..

ورأيتنى بجانبك طوال الليل ...

اقص عليك قصة الاميرة الحسناء ..

التى جابت الارض بحثا عن حبيبها ...

الامير الوسيم ...

لتترك على جبينه قبلة حانية ...

وترحل ...

وبعد أن أطمئن ان النوم قد سرقك من حكاياتى ...

أترك قبلتى الحانية على جبينك ...

وأرحل ...

فلا تتهمنى بالخيال حينها ...

فقط ...

إعلم انى مجنونة بك .


إذا ما جئتك يوما ...

وحاولت ان اعوضك عن حنان والدتك ...

فى لحظات غربتك ...

ووحدتك ....

وسهرك ...

وتعبك ...

فأرتديت لك آخر ما رأيتها فيه ...

وجلست بجانب فراشك الصغير ...

أمرر اصابعي بين خصلات شعرك الناعم ...

وأقرأ لك آيات القرآن الكريم ...

علها تهدأ من روعك ...

وأهب والدتك ثواب كل حرف فيها ...

فإذا ما استيقظت صباحا ...

فلا تحسب أنى كنت مجرد حلم ...

ولكنها روحي من كانت بجانبك ...

تعوضك عن كل ما ينقصك ...

وإعلم حينها انى اشعر بك ..

كأنت ...

نفسك .

إذا ما جئتك يوما ...

وطلبت منك أن تترك أوطانك ....

وتأتى معى لاوطانى ...

فتعال معي ...

فسوف اريك غرفتى الصغيره ...

واريك مكانى الذى جلست صباحا فيه اكتب عنك ...

وهنا جلست امس ابكيك شوقا اليك ...

وهنا كنت اتحدث اليك ...

وهذا الصغير اتعرفه ؟


انه دفتر حكاياتى ....

والذى كتبت فيه عنك من قبل رؤياك ...


أتعرف من هذا الطفل المرسوم فى دفترى ؟


ذلك الطفل الذي ليس له اسما ولا ملامح ...

أنه طفلى منك ...

والذي كنت أخبره دائما بأنك ستأتى يوما لتراه ...


خذ قلمى ...

واكتب له اسما تختاره ..

ثم أعطنى القلم ...


دعنى أرسم ملامحك الرائعة على وجهه ...

فانا اريد لطفلى نفس ملامحك ....


حينها ...

لا تتهمنى بسذاجة مشاعري ...


فأقسم لك أنى أحببتك قبل رؤيااااااك .

وأخيرا ....

إذا ما جئتنى أنت يوما ...

وكان يوم مجيئك لا تتضمنه ايام حياتى ...


وأكون قد فارقت الحياة ...

ورحلت عن دنياك ....

ودلك الناس على مكان قبري ...

وجئتنى حزين ...


لان اعيننا لم ولن تتلاقى ...


كما تمنينا ...

حينها لا تبكى للمرة الثالثة ...

فلم استطع ان اواسيك فى المرتين السابقتين ....

فبالله عليك ....

لا تشعرنى بالعجز فى المرة الثالثة ....
أحبك .


لــ ايات محمود

حين .. أقسو على قلبك

حين ..
أقسو على قلبك بـ ظني
و تحرقك نيران جنوني / و شكي
و أترقبُ ردة فعلك بـ تحفز !!

أجدك تبتسم ..
و تعقد يديك أمام صدرك..
قائلاً و أنت تخترق عيوني بـ دفئك :
_ أكملي حبيبتي ، وماذا أيضاً ؟

فـ أجدُ نفسي غارقة في بحار حنانك
لا أدرى ماذا أفعل ؟
و كيف تجرأت على جرحك
يبعثرني كرم رجولتك
و تذبحني رقة مشاعرك
و يفحمني رقي أخلاقك !!

أجدُ نفسي أتحاشى النظر إليك
مُطرقة رأسي للأرض قائلة :
_ و فقط !

فـ ترفع ذقني بـ سبباتك ..
بـ رقة بالغة
لـ تتلاقى عيوننا في حُب

وتهمس بـ كل دفء أهل الأرض :
_ سامحيني صغيرتي إن أغضبتكِ دون قصد مني !

فـ تنهمر الدموع من عيني
و ألقى بقلبي في بحار حنانك قائلة :
_ بل سامحني أنت إن جرحت لحظة ..
رجُلاً كـ أنت !
،،،

فـ كيف لأنثى أن تجد رجُلاً كـ أنت
يبدل ضعفها قوة
ويحيل دمعتها بسمة
و يزرع في صحراء غضبها ..
زهور الحب / و المودة ؟؟

أين لأنثى أن تجد رجُلاً كـ أنت
يستمد قوته من بسمتها
و رجولته من أنوثتها
و عزته من كرامتها ؟؟

أنى لي أن أعشق رجُلا سواك
و أنت من أختصرت رجال العالم
في شخصك أنت ؟

أحبك و أحسد نفسي عليك !

أحبك ،

لـ آيات محمود

نصحت أم ابنتها ... فقالت لها .

نصحت أم ابنتها ... فقالت لها .
.
.
.
....
.............
.
.
..
.عليك بالقناعة .. والسمع والطاعة .. والعفة والوداعة ..
راعي الأميال .. حافظي على الأموال .. ساعدي في الأعمال ...
اعملي ما يسره .. واكتمي كل سره .. و لا تعصين أمره ....
استري على عيبه .. وعلى جيبه .. وتوددي له في شيبه ....
صوني لسانك .. وتخيري جيرانك .. واثبتي في إيمانك